Jumat, 16 September 2011

Shalawat Ma'tsurat

صَلَوَاتٌ مَأْثوُرَةٌ

(1) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ وَباَرِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. اَللَّهُمَّ وَتَرَحَّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا تَرَحَّمْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. اَللَّهُمَّ وَتَحَنَّنْ عَلَى مُحَمَّدٍوَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا تَحَنَّنْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. اَللَّهُمَّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا سَلَّمْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ.

(2) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ.* ( صَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ ).

(3) اَللَّهُمَّ ياَرَبَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَعْطِ مُحَمَّدًا اِلدَّرَجَةَ وَالْوَسِيْلَةَ فِيْ الْجَنَّةِ. اَللَّهُمَّ يَا رَبَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ اِجْزِ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَاهُوَ اَهْلُـهُ.

(4) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنَ الصَّلاَةِ شَيْىٌء وَارْحَمْ مُحَمَّدًا وَآلَ مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنَ الرَّحْمَةِ شَيْىٌء وَباَرِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنَ الْبَرَكَةِ شَيْىٌء وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنَ السَّلاَمِ شَيْىٌء.

(5) اَللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ وَبَرَكَاتِكَ عَلَى سَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ وَاِمَامِ الْمُتَّقِيْنَ وَخَاَتمِ النَّبِيِّيْنَ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ اِمَامِ الْخَيْرِ وَقَائِدِ الْخَيْرِ وَرَسُوْلِ الرَّحْمَةِ، اَللَّهُمَّ ابْعَثْهُ الْمَقَامَ الْمَحْمُوْدَ الَّذِيْ يَغْبِطُهُ بِهِ اْلأَوَّلُوْنَ وَاْلآخِرُوْنَ.

(6) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى رُوْحِ مُحَمَّدٍ فِيْ اْلأَرْوَاحِ وَعَلَى جَسَدِهِ فِيْ اْلأَجْسَادِ وَعَلَى قَبْرِهِ فِيْ الْقُبُوْرِ.

(7) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فِيْ اْلأَ وَّلِيْنَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فِيْ اْلأَخِرِيْنَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فِيْ النَّبِيِّيْنَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فِيْ الْمُرْسَلِيْنَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فِيْ الْمَلاَءِ اْلأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّ يْنِ.

(8) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنبَِيِّكَ وَرَسُوْ لِكَ النَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتهِ ِوَسَلِّمْ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضاَءَ نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَكَلِماَتِكَ.

(9) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْ لِكَ وَصَلِّ عَلَى الْمُؤْ مِنِيْنَ وَالْمُؤْمِناَتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِماَتِِ.

(10) اِنَّ اللهَ وَمَلاَ ئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ ياَ اَيُّهاَ الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا، لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ رَبِّيْ وَسَعْدَيْكَ صَلَوَاتُ اللهِ اْلبَرِّ الرَّحِيْمِ وَالْمَلاَ ئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَالنَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَمَاسَبَّحَ لَكَ مِنْ شَيْىٍء ياَرَبَّ الْعَالَمِيْنَ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدِبْنِ عَبْدِاللهِ خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ وَسَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ وَاِمَامِ الْمُتَّقِيْنَ وَرَسُوْلِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ اَلشَّاهِدِ اَلْبَشِيْرِ اَلدَّاعِيْ اِلَيْكَ بِإِذْنِكَ السِّرَاجِ الْمُنِيْرِ وَعَلَيْهِ السَّلاَمُ.

(11) اَللَّهُمَّ دَاحِيَ الْمَدْحُوَّاتِ وَباَرِىَء الْمَسْمُوْكَاتِ اِجْعَلْ شَرَائِفَ صَلَوَاتِكَ وَنَوَامِيَ بَرَكَاتِكَ وَرَأْفَةَ تَحَنُّنِكَ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ الْفاَتِحِ لِماَ أُغْلِقَ وَالْخَاَتمِ لِماَ سَبَقَ وَالْمُعْلِنِ الْحَقَّ باِلْحَقِّ وَالدَّامِغِ لِجَيْشاَتِ اْلاَباَطِلِ كَماَ حُمِّلَ فَاطَّلَعَ بِأَمْرِكَ بِطَاعَتِكَ مُسْتَوْفِزًا فِيْ مَرْضَاتِكَ وَاعِيًا لِوَحْيِكَ حَافِظًا لِعَهْدِكَ مَاضِياً عَلَى نَفاَذِ اَمْركَ حَتَّى اَوْرَى قَبَسًا لِقاَبِسِ آلاءُ اللهِ تَصِلُ بِأَهْلِهِ اَسْباَبَهُ بِهِ هُدِيَتِ الْقُلُوْبُ بَعْدَ خَوْضاَتِ الْفِتَنِ وَاْلاِثْمِ وَاَبْهَجَ مُوْضِحاَتِ اْلاَعْلاَمِ وَناَئِِرَاتِ اْلاَحْكاَمِ وَمُنِيْرَاتِ اْلاِسْلاَمِ فَهُوَ اَمِيْنُكَ الْمَأْمُوْنُ وَخاَزِنُ عِلْمِكَ الْمَخْزُوْنِ وَشَهِيْدُكَ يَوْمَ الدِّيْنِ وَبَعِيْثُكَ نِعْمَةً وَرَسُوْلُكَ بِالْحَقِّ رَحْمَةً اَللَّهُمَّ افْسَحْ لَهُ فِيْ عَدْنِكَ وَاجْزِهِ مُضَاعَفَاتِِ الْخَيْرِ مِنْ فَضْلِكَ مُهَنِّئاَتٍٍ لَهُ غَيْرَ مُكَدَّرَاتٍ مِنْ فَوْزِ ثَوَابِكَ الْمَحْلُوْلِ وَجَزِيْلِ عَطَائِكَ الْمَعْلُوْلِ. اَللَّهُمَّ أَعْلِ عَلَى بِنَاءِ النَّاسِ بِنَاءَهُ وَاَكْرِمْ مَثْوَاهُ لَدَيْكَ وَنُزُلَهُ وَأَتْمِمْ لَهُ نُوْرَهُ وَاجْزِ هِ مِنِ ابْتِعَاثِكَ لَهُ مَقْبُوْلَ الشَّهَادَةِ وَمَرْضِيَّ الْمَقَالَةِ ذَا مَنْطِقٍ عَدْلٍ وَخُطَّةٍ فَصْلٍ وَ بُرْهَانٍ عَظِيْمٍ.

(12) اَللَّهُمَّ اجْعَلْ فَضَائِلَ صَلَوَاتِكَ وَ نَوَامِيَ بَرَكَاتِكَ وَ شَرَائِفَ زَكَوَاتِكَ وَ رَأْفَتَكَ وَ رَحْمتَكَ وَ تَحِيَّتَكَ عَلَى مُحَمَّد ٍسَيِّد ِالْمُرْسَلِيْنَ وَاِمَامِ الْمُتَّقِيْنَ وَخَاتَمِ النَّبِيِيْنَ وَرَسُوْلِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ قَائِدِ الْخَيْرِ وَفَاتِحِ الْبِرِّ وَنَبِيِّ الرَّحْمَةِ وَسَيِّدِ اْلاُمَّةِ. اَللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُوْدًا تزْلِفُ بِهِ قُرْبَهُ وَتُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ يَغْبِطُهُ اْلاَوَّلُوْنَ وَاْلآخِرُوْنَ. اَللَّهُمَّ أَعْطِهِ اْلفَضْلَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالشَّرَفَ وَالْوَسِيْلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيْعَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الشَّامِخَةَ الْمُنِيْفَةَ. اَللَّهُمَّ أَعْطِ سَيِّدَناَ مُحَمَّدًا سُؤْلَهُ وَبَلِّغْهُ مَأْمُوْلَهُ وَاجْعَلْهُ أَوَّلَ شَافِعٍ وَأَوَّلَ مُشَفَّعٍ. اَللَّهُمَّ عَظِّمْ بُرْهَانَهُ وَثَقِّّلْ مِيْزَانَهُ وَأَبْلِجْ حُجَّتَهُ وَارْفَعْ فِيْ اَعْلَى الْمُقَرَّبِيْنَ دَرَجَتَهُ. اَللَّهُمَّ احْشُرْناَ فِيْ زُمْرَتِهِ وَاجْعَلْناَ مِنْ اَهْلِ شَفَاعَتِهِ وَاَحْيِناَ عَلَى سُنَّتِهِ وَتوَفَّنَا عَلَى مِلَّتِهِ وَاَوْرِدْناَ حَوْضَهُ وَاسْقِنا كَأْسَهُ غَيْرَ خَزَايَا وَلاَ ناَدِمِيْنَ وَلاَ شَاكِّيْنَ وَلاَ مُبَدِّلِيْنَ وَلاَ فَاتِنِيْنَ وَلاَ مَفْتُوْنِيْنَ آمِيْنْ.... ياَرَبَّ الْعَالَمِيْنَ.

0 komentar:

Posting Komentar

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More