Jumat, 16 September 2011

Shalawat Husainiyyah

الصَّلَوَاتِ الْحُسَيْنِيَّةِ

تَوَسُّلْ قَبْلَ قِرَاءَةِ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ

[1] اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَاِلَى أَرْوَاحِ آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ أَجْمَعِيْنَ، شَيْىءٌ ِللهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ..................

[2] ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ آبَائِهِ وَاِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاِلَى كُلِّ الْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ، وَاِلَى أَرْوَاحِ كُلِّ أَوْلِيَاءِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ، وَاِلَى أَرْوَاحِ اْلأَئِِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ، وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِيْ الدِّيْنِ، وَاِلَى أَرْوَاحِ سَادَاتِناَ وَحَبَائِبِناَ الْعَلَوِيِّيْنَ، وَاِلَى أَوْلِياَءِ اللهِ التِّسْعَةِ اَلَّذِيْنَ هُمْ عُمَّادُ اْلاِسْلاَمِ وَالْمُسْلِمِيْنَ اْلاِنْدُوْنِيْسِيِّيْنَ، وَاِلَى أَرْوَاحِ الصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَعِباَدِاللهِ الصَّالِحِيْنَ، وَأُصُوْ لِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ، شَيْىءٌ ِللهِ لَناَ وَلَهُمُ

الْفاَتِحَةْ....................................

[3] ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ آباَئِناَ وَأُمَّهَاتِنَا وَمَشَايِخِناَ وَمَشَايِخِ مَشَايِخِناَ وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ، وَاِلَى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، أَلأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلأمْوَاتِ، فِيْ جَمِيْعِ الْجِهَاتِ، شَيْىءٌ ِللهِ، لَناَ وَلَهُمُ

الْفَاتِحَةْ........................

[4] ثُمَّ اِلَى رُوْحِ صَاحِبِ اْلأَنْفاَسِ الزَّكِيَّةِ، وَاْلأخْلاَقِ الرَّحْماَنيَّةِ، وَالْمَـآثِرِالسَّنِيَّةِ، سَيِّدِناَ اَلشَّيخِ مُحَمَّدْ عُثْمَانَ اَلاِسْحَاقِيّ رَضِيَ الله ُعَنْهُ، شَيْىءٌ ِللهِ لَناَ ولَهُ الْفَاتِحَةْ.........

[5] خُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ صَاحِبِ هَذِهِ الصَّلَوَاتِ الْحُسَيْنِيَّةِ، اَلْقُطْبِ الرَّباَّنِيِّ، وَالْهَيْكَلِ الصَّمَدَاِنيِّ، وَالْغَوْثِ النُّوْراَنِيِّ، سُلْطاَنِ اْلأَوْلِيَاءِ سَيِّدِنَا اَلشَّيْخِ عَبْدِالْقَادِرِ الْجَيْلاَنِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، وَاِلَى أَرْوَاحِ أَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِِه وَمُرِيْدِيْهِ وَتَابِعِيْهِ وَمُحِبِّيْهِ وَمُعْتَقِدِيْهِ وأُصُوْلِهِمْ وفُرُوْعِهِمْ، وَاِلَيْناََمَعَهُمْ أَجْمَعِيْنَ، شَيْئٌ ِللهِ وَلَنَا وَلَهُمُ الْفَاتِحَةْ..................

بسم الله الرحمن الرحيم

اَلْحَمْدُِللهِ رَبِّ الْعاَلَمِيْنَ، اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُؤْمِنِيْنَ، بِمَاقَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَبَشِّرِالْمُؤْمِنِيْنَ وَأَنَّ اللهَ لاَيُضِيْعُ أَجْرَالْمُؤْمِنِيْنَ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلذَّاكِرِيْنَ، بمِاَ قاَلَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [فاَذْكُرُوْنِيْ اَذْكُرْكُمْ. اُذْكُرُوْا اللهَ ذِكْرًا كَثِيْرًا وَسَبِّحُوْهُ بُكْرَةً وَاَصِيْلاً. هُوَ الَّذِيْ يُصَلِّيْ عَلَيْكُمْ وَمَلاَ ئِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُماَتِ اِلَى النُّوْرِ، وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَحِيْمًا. تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلاَمٌ، وَاَعَدَّ لَهُمْ اَجْرًا كَرِيْمًا]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْعَامِلِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [اَنِّيْ لاَ اُضِيْعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ اَوْ اُنْثىَ. وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ اَوْ اُنْثىَ، وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَاُولَئِكَ يَدْخُلُوْنَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُوْنَ فِيْهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلأَوَّابِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ:[ فَاِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِيْنَ غَفُوْراً، لَهُمْ مَا يَشَاءُوْنَ عِنْدَرَ بِّهِمْ، ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِيْنَ] اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلتَّوَّابِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [اِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِيْنَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِيْنَ. وَهُوَ الََّذِيْ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِباَدِهِ وَيَعْفُوْ عَنِ السَّيِّئاَتِ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَسَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِلِِلْمُخْلِصِيْنَ، بِمَاقَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [فَمَنْ كَانَ يَرْ جُوْ لِقاَءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلاَ يُشْرِكْ بِعِباَدَةِ رَبِّهِ اَحَداً. مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّ يْنَ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِِلْمُصَلِّيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَاَقِمِ الصَّلاَةَ اِنَّ الصَّلاَ ةَ تَنْهىَ عَنِ الْفَحْشاَءِ وَالْمُنْكَرِ. اَقِمِ الصَّلاَةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوْفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلىَ مَا أَصَابَكَ اِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ اْلأُمُوْرِ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْخَاشِعِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَاسْتَعِيْنُوْا باِلصَّبْرِ وَالصَّلاَ ةِ، وَاِنَّهَا لَكَبِيْرَةً اِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يَظُنُّوْنَ اَنَّهُمْ مُلاَقُوْا رَبِّهِمْ وَاَنَّهُمْ اِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ. اَلَّذِيْنَ يَذْكُرُوْنَ اللهَ قِياَماً وَقُعُوْداً وَعَلىَ جُنُوْبِهِمْ، وَيَتَفَكَّرُوْنَ فِيْ خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ، رَبَّناَ مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً، سُبْحَانَكَ فَقِناَ عَذَابَ النَّارِ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلصَّابِرِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [اِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُوْنَ اَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ، اُولَئِكَ الَّذِيْنَ هَدَا هُمُ اللهُ وَاُولَئِكَ هُمْ اُولُوْ اْلاَلْباَبِ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْخَائِفِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَلِمَنْ خَافَ مَقاَمَ رَبِّهِ جَنَّتَان ِ. وَاَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَاِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُتَّقِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَرَحْمَتِيْ وَسِعَتْ كُلَّ شَىْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِيْنَ يَتَّقُوْنَ، وَيُؤْتُوْنَ الزَّكَاةَ وَالَّذِيْنَ هُمْ بِآياَتِناَ يُؤْمِنُوْنَ. اَلَّذِيْنَ يَتَّبِعُوْنَ الرَّسُوْلَ النَّبِيَّ اْلأُمِّيَّ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوْا وَهُمْ فِيْ اْلغُرَفَاتِ آمِنُوْنَ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُخْبِتِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِيْنَ الَّذِيْنَ اِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوْبُهُمْ. وَالَّذِيْنَ يُؤْتُوْنَ مَا آتَوْا وَقُلُوْبُهُمْ وَجِلَةٌ اَنَّهُمْ اِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُوْنَ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلصَّابِرِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَبَشِّرِ الصَّابِرِيْنَ، اَلَّذِيْنَ اِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيْبَةٌ قَالُوْا اِنَّاِ للهِ وَاِنَّا اِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ. اُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَاُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُوْنَ. اِنِّيْ جَزَيْتُهُمُ اْليَوْمَ بِمَا صَبَرُوْا اَنَّهُمْ هُمُ الْفَاِئزُوْنَ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْكَاظِمِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَالْكَاظِمِيْنَ الْغَيْظَ وَالْعَافِيْنَ عَنِ النَّاسِ، وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَ. فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ اِنَّهُ لاَيُحِبُّ الظَّالِمِيْنَ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُحْسِنِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَاَحْسِنُوْا اِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَ. مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُأَمْثَالِهَا، وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى اِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُوْنَ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُتَصَدِّقِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَاَنْ تَصَدَّقُوْا خَيْرٌ لَكُمْ اِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُوْنَ. اِنَّ اللهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِيْنَ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُنْفِقِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَمِمَّا رَزَقْناَهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَمَا اَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْىٍء فَهُوَ يُخْلِفُهُ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلشَّاكِرِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ:[وَاشْكُرُوْا نِعْمَةَ اللهِ اِنْ كُنْتُمْ اِيَّاهُ تَعْبُدُوْنَ. لَئِنْ شَكَرْتُمْ َلأَزِيْدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ اِنَّ عَذَابِيْ لَشَدِيْدٌ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلسَّائِلِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [فَاِنِّيْ قَرِيْبٌ اُجِيْبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ اِذَا دَعَانِيْ. اُدْعُوْنِيْ اَسْتَجِبْ لَكُمْ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلصَّالِحِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [أنَّ اْلأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُوْنَ. اُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُوْنَ اَلَّذِيْنَ يَرِثُوْنَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيْهَا خَالِدُوْنَ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُحْسِنِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [اِنَّ اللهَ وَمَلاَ ئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيّ يَآأيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا. يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُوْرًا، تَمْشُوْنَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللهُ غَفُوْرٌ رَحِيْمٌ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُبَشِّرِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ:[وَبَشِّر ِالَّذِيْنَ آمَنُوْا وَعَمِلُوْا الصَّالِحَاتِ، لَهُمُ الْبُشْرَى فِيْ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِيْ اْلآخِرَةِ لاَ تَبْدِيْلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ، ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيْمُ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْفَائِزِيْنَ ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُوْلَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيْمًا]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلزَّاهِدِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [اَلْمَالُ وَالْبَنُوْنَ زِيْنَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلاً]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلاُ مِّيِّيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [كُنْتُمْ خَيْرَ اُمَّةٍ اُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُوْنَ بِالْمَعْرُوْفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُصْطَفِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ:[ثُمَّ اَوْرَثْناَ الْكِتاَبَ الَّذِيْنَ اصْطَفَيْناَ مِنْ عِبَادِناَ، فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَاِبقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِاِذْنِ اللهِ، ذَلِكَ هُوَالْفَضْلُ الْكَبِيْرُ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُذْنِبِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [قُلْ يَاعِباَدِيَ الَّذِيْنَ اَسْرَفُوْا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوْا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ، اِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ جَمِيْعاً، اِنَّهُ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُسْتَغْفِرِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [وَمَنْ يَعْمَلْ سُوْءًا اَوْيَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِاللهَ يَجِدِاللهَ غَفُوْرًارَحِيْمًا]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُقَرَّبِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [اِنَّ الَّذِيْنَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِناَّ الْحُسْنَى، أُولَئِكَ عَنْهاَ مُبْعَدُوْنَ، لاَيَسْمَعُوْنَ حَسِيْسَهاَ وَهُمْ فِيْماَ اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُوْنَ.لاَ يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ اْلاَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ اْلمَلاَ ئِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِيْ كُنْتُمْ تُوْعَدُوْنَ]. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْبَشِيْرِ اْلمُبَشِّرِ لِلْمُؤْمِنِيْنَ، بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ: [اِنَّ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِماَتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِناَتِ وَالْقَانِتِيْنَ وَالْقَانِتاَتِ وَالصَّادِقِيْنَ وَالصَّادِقاَتِ وَالصَّابِرِيْنَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِيْنَ وَالْخَاشِعاَتِ وَالْمُتَصَدِّقِيْنَ وَالْمُتَصَدِّقاَتِ وَالصَّائِمِيْنَ وَالصَّائِماَتِ وَالْحَافِظِيْنَ فُرُوْجَهُمْ وَالْحَافِظاَتِ وَالذَّاكِرِيْنَ اللهَ كَثِيْرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّاللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَاَجْرًا عَظِيْماً. وَاَنْ لَيْسَ لِْلاِ نْساَنِ اِلاَّ ماَسَعَى وَاَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ اْلاَوْفَى]. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ صَلاَ ةً تُشْرَحُ بِهاَ الصُّدُوْرُ، وَتُهَوَّنُ بِهاَ اْلاُمُوْرُ، وَتَنْكَشِفُ بِهاَ السُّتُوْرُ، وَسَلِّمْ تَسْلِيْماً كَثِيْرًا دَائِماً اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، دَعْوَاهُمْ فِيْهاَ سُبْحاَنَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهاَ سَلاَمٌ، وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ اَنِ الْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ؛

اِلَى رُوْحِ سُلْطَانِ اْلاَوْلِياَءِ سَيِّدِناَ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلاَنِيْ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ، وَاَفاَضَ عَلَيْناَ وَعَلىَ سَائِرِ الْمُرِيْدِيْنَ وَالْمُحِبِّيْنَ، خَيْرَهُ وَبِرَّهُ وَمَدَدَهُ فِيْ الدَّارَيْنِ آمِيْنْ، وَاِلَى حَضْرَةِ الرَّسُوْلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ شَيْىٌء ِللهِ، الفاتحـة...

0 komentar:

Posting Komentar

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More