Sri Utami, Nora Uzhma Naghata dan Najuba Uzuma Akasyata
Bandara Ahmad Yani, Semarang 28 September 2011
Sri Utami, Nora Uzhma Naghata dan Najuba Uzuma Akasyata
Bandara Ahmad Yani, Semarang 28 September 2011
Sri Utami, Nora Uzhma Naghata dan Najuba Uzuma Akasyata
Bandara Ahmad Yani, Semarang 28 September 2011
Sri Utami, Nora Uzhma Naghata dan Najuba Uzuma Akasyata
Bandara Ahmad Yani, Semarang 28 September 2011
Sri Utami, Nora Uzhma Naghata dan Najuba Uzuma Akasyata
Bandara Ahmad Yani, Semarang 28 September 2011
Senin, 10 Oktober 2011
Shalawat Mujarab untuk lepas dari kesusahan dan tercapai apa yang diinginkan
Selasa, 27 September 2011
Shalawat Syaikh Yusuf Bin Isma'il An-Nabhani
صَلَوَاتٌ لِلْعَلاَّمَةِ اَلْفَاضِلِ اَلرَّبَّانِيْ سَيِّدِيْ اَلشَّيْخْ يُوْسُفْ بِنْ اِسْمَاعِيلْ اَلنَّبْهَانِيْ
صَلَّى الله ُعَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَاَصْحاَبِهِ وَزَوْجَاتِهِ مُنْتَهَى مَرْضَاةِ اللهِ تَعَالَى وَمَرْضَاتِهِ.
Shalawat Ibnu Abdillah An-Nu'man
صَلَوَاتٌ لاِبْنِ عَبْدِ اللهِ النُّعْمَانِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلَّذِيْ مََلأْتَ قَلْبَهُ مِنْ جَلاَلِكَ وَعَيْنَهُ مِنْ جَمَالِكَ فَاَصْبَحَ فَرِحًا مَسْرُوْرًا مُؤَيَّدًا مَنْصُوْرًا وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا وَالْحَمْدُ ِللهِ عَلَى ذَلِكَ.
Shalawat Ibnu Ishaq Al-Muri
صَلَوَاتٌ ِلابْنِ اِسْحَاقَ اَلْمُرِيِّ
(1) اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَحُلُّ بِهَا عُقْدَتِيْ وَتُفَرِّجُ بِهَاكُرْبَتِيْ وَتُنْقِذُنِيْ بِهَا مِنْ وَحْلَتِيْ وَتُقِيْلُ بِهَا عَثْرَتِيْ وَتَقْضِيْ بِهَاحَاجَتِيْ.
(2) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً دَائِمَةً مُسْتَمِرَّةً تَدُوْمُ بِدَوَامِكَ وَتَبْقَى بِبَقَائِكَ وَتَخْلُدُ بِخُلُوْدِكَ. وَلاَ غَايَةَ لَهَا دُوْنَ مَرْضَاتِكَ وَلاَ جَزَاءَ لِقَائِلِهَا وَمُصَلِّيْهَا غَيْرَ جَنَّتِكَ وَالنَّظَرِ اِلَى وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ.
Shalawat Al-'Arif As-Segaf Al-Habsyi
صَلَوَاتٌ لِلْعَارِفِ السَّقَافِ اَلْقُطْبِ اَلْحَبْشِيِّ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَباَرِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ غِنَى فَقْرِيْ وَحَياَةِ رُوْحِيْ وَهُدَى قَلْبِيْ وَشَرْحِ صَدْرِيْ وَنَجَاتِيْ فِيْ الدُّنْياَ وَاْلآخِرَةِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ اَلْفَ مَرَّةٍ.
Shalawat "Dzikir bagi Masalik"
صَلَوَاتٌ " ذِكْرُهاَ لِلْمَسَالِكِ "
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْقُرْآنِ حَرْفًاحَرْفًا. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ حَرْفٍ اَلْفًا اَلْفًا. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ اَلْفٍ ضَعْفًا ضِعْفًا.
Shalawat Kanzul Asrar
صَلَوَاتٌ فِيْ كُنُوْزِاْلأسْرَارِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ. صَلاَةَ اَهْلِ السَّمَوَاتِ وَاْلأَرَضِيْنَ عَلَيْهِ. وَاَجْرِ يَامَوْلاَناَ لُطْفَكَ الْخَفِيَّ فِيْ اَمْرِيْ. وَاَرِنِيْ سِرَّ جَمِيْلِ صُنْعِكَ فِيْمَا آمُلُهُ مِنْكَ ياَرَبَّ الْعَالَمِيْنَ.
Shalawat Dhaqat
صَلَوَاتْ ضَاقَتْ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً يُباَرَكُ لِيْ بِهَا فِيْ مَالِيْ وَيَسْتَقِيْمُ بِهَا حَالِيْ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.
Shalawat Kamaliyyah
صَلَوَاتٌ كَمَالِيَّةٌ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَباَرِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ كَمَالاَنِهَايَةَ لِكَمَالِهِ عَدَدَ كَمَالِهِ.
Shalawat dalam Khazinatul Asrar
صَلَوَاتٌ فِيْ خَزِيْنَةِ اْلأَسْرَارِ فَضْلاً كَبِيْرًا
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِيْ كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ.
Shalawat Sayyid Ahmad Rifa'i
صَلَوَاتٌ لِسَيِّدِنَا أَحْمَدْ رِفَاعِيْ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَباَرِكْ عَلَى نُوْرِكَ اْلأَسْبَقِ. وَصِرَاطِكَ الْمُحَقَّقِ. اَلَّذِيْ اَبْرَزْتَهُ رَحْمَةً شَامِلَةً لِوُجُوْدِكَ. وَاَكْرَمْتَهُ بِشُهُوْدِكَ. وَاصْطَفَيْتَهُ لِنُبُوَّتِكَ وَرِسَالَتِكَ. وَاَرْسَلْتَهُ بَشِيْرًا وَنَذِيْرًا. وَدَاعِياً اِلَى اللهِ بِاِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيْرًا. نُقْطَةِ مَرْكَزِ الْباَءِ الدَّائِرَةِ اْلاَوَّلِيَّةِ. وَسِرِّ اَسْرَارِ اْلاَلِفِ الْقُطْباَنِيَّةِ. اَلَّذِيْ فَتَقْتَ بِهِ رَتْقَ الْوُجُوْدِ. وَخَصَّصْتَهُ بِأَشْرَفِ الْمَقَامَاتِ بِمَوَاهِبِ اْلاِمْتِناَنِ وَالْمَقَامِ الْمَحْمُوْدِ. وَأَقْسَمْتَ بِحَياَتِهِ فِيْ كِتاَبِكَ الْمَشْهُوْدِ. ِلأَهْلِ الْكَشْفِ وَالشُّهُوْدِ. فَهُوَ سِرُّكَ الْقَدِيْمُ السَّارِيُّ. وَمَاءُ جَوْهَرِ الْجَوْهَرِيَّةِ الْجَارِيّ. اَلَّذِيْ اَحْيَيْتَ بِهِ الْمَوْجُوْدَاتِ. مِنْ مَعْدِنٍ وَحَيَوَانٍ وَنَباَتٍ. قَلْبِ الْقُلُوْبِ وَرُوْحِ اْلاَرْوَاحِ وَاِعْلاَمِ الْكَلِماَتِ الطَّيِّباَتِ. اَلْقَلَمِ اْلأَعْلَى وَالْعَرْشِ الْمُحِيْطِ رُوْحِ جَسَدِ الْكَوْنَيْنِ. وَبَرْزَحِ الْبَحْرَيْنِ. وَثاَنِيَ اثْنَيْنِ. وَفَخْرِ الْكَوْنَيْنِ. اَبِيْ الْقَاسِمِ اَبِيْ الطَّيِّبِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِاللهِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَحَبِيْبِكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا بِقَدْرِ عَظَمَةِ ذَاتِكَ فِيْ كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ سُبْحاَنَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْن.
Minggu, 18 September 2011
Shalawat Syeikh Muhammad Budairi
صَلَوَاتٌ لِلشَّيْخِ مُحَمَّدٍ اَلْبُدَيْرِيّ رَحِمَهُ اللهُ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلْفَاتِحِ الْخَاتِمِ الرَّسُوْلِ الْكَامِلِ الرَّحْمَةِ الشَّامِلِ وَعَلَى آلِهِ وَاَصْحاَبِهِ وَاَحْباَبِهِ عَدَدَ مَعْلُوْماَتِ اللهِ بِدَوَامِ اللهِ صَلاَةً تَكُوْنُ لَكَ يَارَبَّناَ رِضاَءً وَلِحَقِّهِ اَدَاءً وَاَسْأَلُكَ بِهِ مِنَ الرَّفِيْقِ اَحْسَنَهُ وَمِنَ الطَّرِيْقِ اَسْهَلَهُ وَمِنَ الْعِلْمِ اَنْفَعَهُ وَمِنَ الْعَمَلِ اَصْلَحَهُ وَمِنَ الْمَكَانِ اَفْسَحَهُ وَمِنَ الْعَيْشِ اَرْغَدَهُ وَمِنَ الرِّزْقِ اَطْيَبَهُ وَاَوْسَعَهُ.
Shalawat Syeikh Abu Hasan Al-Karkhi
صَلَوَاتٌ ِلأَبِي الْحَسَنِ الْكَرْخِيّ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْياَ وَمِلْءَ اْلآخِرَةِ وَارْحَمْ مُحَمَّدًا وَآلَ مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْياَ وَمِلْءَ اْلآخِرَةِ وَاجْزِ مُحَمَّدًا وَآلَ مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْياَ وَمِلْءَ اْلآخِرَةِ وَسَلِّمْ مُحَمَّدًا وَآلَ مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْياَ وَمِلْءَ اْلآخِرَةِ.
Shalawat Ulil Azmi
صَلَوَاتُ اُولِي الْعَزْمِ ِلاَبِيْ عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِبْنِ سُلَيْمَانَ الْجَزُوْلِيْ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَآدَمَ وَنُوْحٍ وَاِبْرَاهِيْمَ وَمُوْسَى وَعِيْسَى وَمَا بَيْنَهُمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِمْ اََجْمَعِيْنَ.
Shalawat Raufur Rahim
صَلَوَاتُ رَؤُوْفٌ رَحِيْمٌ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلرَّؤُوْفِ الرَّحِيْمِ ذِيْ الْخُلُقِ الْعَظِيْمِ وَعَلَى آلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ فِيْ كُلِّ لَحْظَةٍ عَدَدَ كُلِّ حَادِثٍ وَقَدِيْمٍ.
Jumat, 16 September 2011
Shalawat In'am
صَلَوَاتُ اِنْعَامٍ
Shalawat Syeikh Abdul Qadir Jailani
صَلَوَاتٌ لِلشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلاَنِي
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلسَّابِقِ لِلْخَلْقِ نُوْرُهُ وَرَحْمَةٌ لِلْعَالَمِيْنَ ظُهُوْرُهُ عَدَدَ مَنْ مَضَى مِنْ خَلْقِكَ وَمَنْ بَقِيَ وَمَنْ سَعِدَ مِنْهُمْ وَمَنْ شَقِيَ صَلاَةً تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ وَتُحِيْطُ بِالْحَدِّ صَلاَةً لاَ غَايَةَ لَهَا وَلاَ مُنْتَهَى وَلاَ انْقِضَاءَ صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِكَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا مِثْلَ ذَلِكَ.
Shalawat Syeikh Fakhruddin Al-Razi
صَلَوَاتٌ لِلشَّيْخِ فَخْرُ الدِّيْنِ الرَّازِيْ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى
اَللَّهُمَّ جَدِّدْ وَجَرِّدْ فِيْ هَذَا الْوَقْتِ وَفِيْ هَذِهِ السَّاعَةِ مِنْ صَلَوَاتِكَ التَّامَّاتِ. وَتَحِيَّاتِكَ الزَّاكِياَتِ. وَرِضْوَانِكَ اْلأَكْبَرِ اْلأَتَمِّ اْلأَدْوَمِ اِلَى أَكْمَلِ عَبْدٍلَكَ فِيْ هَذَا الْعَالَمِ مِنْ بَنِيْ آدَمَ. اَلَّذِيْ جَعَلْتَهُ لَكَ ظِلاًّ. وَلِحَوَائِجِ خَلْقِكَ قِبْلَةً وَمَحَلاًّ. وَاصْطَفَيْتَهُ لِنَفْسِكَ وَاَقَمْتَهُ بِحُجَّتِكَ. وَاَظْهَرْتَهُ بِصُوْرَتِكَ. وَاخْتَرْتَهُ مُسْتَوًى لِتَجَلِّيْكَ. وَمَنْزِلاً لِتَنْفِيْذِ اَوَامِرِكَ وَنَوَاهِيْكَ. فِيْ اَرْضِكَ وَسَمَوَاتِكَ. وَوَاسِطَةً بَيْنَكَ وَبَيْنَ مُكَوَّناَتِكَ. وَبَلِّغْ سَلاَمَ عَبْدِكَ هَذَا اِلَيْهِ فَعَلَيْهِ مِنْكَ اْلآنَ عَنْ عَبْدِكَ أَفْضَلََ الصَّلاَةِ وَأَشْرَفَ التَّسْلِيْمِ وَأَزْكَى التَّحِيَّاتِ. اَللَّهُمَّ ذََكِِّّرْهُ بِيَ لِيَذْكُرَنِيْ عِنْدَكَ بِمَا اَنْتَ اَعْلَمُ أَنَّهُ ناَفِعٌ لِيْ عَاجِلاً وَآجِلاً عَلَى قَدْرِ مَعْرِفَتِهِ بِكَ وَمَكَانَتِهِ لَدَيْكَ لاَ عَلَى مِقْدَارِ عِلْمِيْ وَمُنْتَهَى فَهْمِيْ اِنَّكَ بِكُلِّ فَضْلٍ جَدِيْرٌ وَعَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيْرٌ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ. وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
Shalawat Syeikh Abil Hasan Al-Bisri
صَلَوَاتٌ لِلشَّيْخِ أَبِي الْحَسَنِ اَلْبَصْرِيِّ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَوْلاَدِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِـهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَأَصْهَارِهِ وَأَشْيَاعِهِ وَمُحِبِّيْهِ وَأُمَّتِهِ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ أَجْمَعِيْنَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
Shalawat Sa'adah Sayyid Shaghir Bin Mayyar
صَلَوَاتُ السَّعَادَةِ لِلسَّيِّدِ الصَّغِيْرِ ابْنِ مَيَّار
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا فِيْ عِلْمِ اللهِ صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ.
Shalawat Imam Ghazali/Sayyid Abdil Qadir Al-Jilani
صَلَوَاتٌ ِللاِمَامِ الْغَزَالِي وَقِيْلَ لِسَيِّدِنَا عَبْدِ الْقَادِرِالْجِيْلاَنِيّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا
اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَفْضَلَ صَلَوَاتِكَ اَبَدًا. وَاَنْمَى بَرَكَاتِكَ سَرْمَدًا. وَاَزْكَى تَحِيَّاتِكَ فَضْلاً وَعَدَدًا. عَلَى أَشْرَفِ الْخَلاَئِقِ اْلاِنْسَانِيَّةِ. وَمَجْمَعِ الْحَقَائِقِ اْلاِيْمَانِيَّةِ. وَطُوْرِ التَّجَلِّياَتِ اْلاِحْسَانِيَّةِ. وَمَهْبِطِ اْلاَسْرَارِالرَّحْمَانِيَّةِ. وَاسِطَةِ عِقْدِ النَّبِيِّيْنَ. وَمُقَدَّمِ جَيْشِ الْمُرْسَلِيْنَ. وَقَائِدِرَكْبِ اْلاَنْبِياَءِ الْمُكَرَّمِيْنَ. وَاَفْضَلِ الْخَلاَئِقِ اَجْمَعِيْنَ. حَامِلِ لِوَاءِ الْعِزِّ اْلأَعْلَى. وَمَالِكِ أَزِمَّةِ الْمَجْدِ اْلأَسْنىَ. شَاهِدِ أَسْرَارِ اْلأَزَلِ. وَمُشَاهِدِ أَنْوَارِ السَّوَابِقِ اْلأَوَّلِ. وَتَرْجُمَانِ لِسَانِ الْقِدَمِ. وَمَنْبَعِ الْعِلْمِ وَالْحِلْمِ وَالْحِكَمِ. مَظْهَرِ سِرِّ الْجُوْدِ الْجُزْئِيِّ وَالْكُلِّيِّ. وَاِنْسَانِ عَيْنِ الْوُجُوْدِ الْعُلْوِيِّ وَالسُّفْلِيِّ. رُوْحِ جَسَدِ الْكَوْنَيْنِ. وَعَيْنِ حَياَةِ الدَّارَيْنِ. اَلْمُتَحَقِّقِ بِأَعْلَى رُتَبِ الْعُبُوْدِيَّةِ. اَلْمُتَخَلِّقِ بِأَخْلاَقِ الْمَقَامَاتِ اْلاِصْطِفَائِيَّةِ. اَلْخَلِيْلِ اْلاَعْظَمِ. وَالْحَبِيْبِ اْلأَكْرَمِ. سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اِبْنِ عَبْدِاللهِ ابْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَعَلَى سَائِرِ اْلأَنْبِياَءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ. وَعَلَى آلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ أَجْمَعِيْنَ. كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِمُ الْغَافِلُوْنَ.
Shalawat Sayyid Abdul Ghani An-Nablusi
صَلَوَاتٌ لِسَيِّدِيْ عَبْدِ الغَنِيِّ النَّابْلُسِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَتَكَ الْقَدِيْمَةَ اْلاَزَلِيَّةَ. اَلدَّائِمَةَ الْبَاقِيَةَ اْلاَبَدِيَّةَ. اَلَّتِيْ صَلَّيْتَهَا فِيْ حَضْرَةِ عِلْمِكَ الْقَدِيْمِ. اَلَّذِيْ اَنْزَلْتَهُ بِمَلاَئِكَتِكَ فِيْ حَضْرَةِ كَلاَمِكَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ. فَقُلْتَ بِاللِّسَانِ الْمُحَمَّدِيِّ الرَّحِيْمِ. اِِنََّّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ وَخَاطَبْتَنَا بِهَا مَعَ السَّلاَمِ. تَتْمِيْمًا لِلاِْكْرَامِ مِنْكَ لَنَا وَاْلاِنْعَامِ. فَقُلْتَ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا. فَقُلْتُ اِمْتِثَالاً ِلأَمْرِكَ. وَرَغْبَةً فِيْمَاعِنْدَكَ مِنْ اَجْرِكَ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ. صَلاَةً دَائِمَةً بَاقِيَةً اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ حَتَّى نَجِدَهَا وِقَايَةً لَنَامِنْ نَارِ الْجَحِيْمِ. وَمُوْصِلَةً ِلأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا مَعْشَرَ الْمُؤْمِنِيْنَ اِلَى دَارِ النَّعِيْمِ وَرُؤْيَةِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ يَاعَظِيْمُ.
Shalawat Imam Nawawi
صَلَوَاتٌ لِلاِمَامِ النَّوَاوِيّ رَضَيَ اللهُ عَنْهُ
اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا نَبِيَّ اللهِ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خِيْرَةَ اللهِ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خَيْرَ خَلْقِ اللهِ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حَبِيْبَ اللهِ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا نَذِيْرُ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بَشِيْرُ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا طُهْرُ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا طَاهِرُ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا نَبِيَّ الرَّحْمَةِ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَبَا الْقَاسِمِ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الْمُرْسَلِِيْنَ وَخَاتِِمَ النَّبِيِّيْنَ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خَيْرَ الْخَلاَئِقِ أَجْمَعِيْنَ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا قَائِدَ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِيْنَ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِكَ وَأَهْلِ بَيْتِكَ وَأَزْوَاجِكَ وَذُرِّيَّتِكَ وَاَصْحَابِكَ اَجْمَعِيْنَ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى سَائِرِ اْلأَنْبِيَاءِ وَجَمِيْعِ عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِيْنَ. جَزَاكَ اللهُ يَا رَسُوْلَ اللهِ عَنَّا أَفْضَلَ مَا جَزَى نَبِيًّا وَرَسُوْلاً عَنْ اُمَّتِهِ وَصَلَّى اللهُ عَلَيْكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ ذَاكِرٌ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ غَافِلٌ أَفْضَلَ وَأَكْمَلَ وَأَطْيَبَ مَا صَلَّى عَلَى أَحَدٍ مِنَ الْخَلْقِ أجْمَعِيْنَ. أشْهَدُ أنْ لاَاِلَهَ اِلاَّاللهُ وَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ وَأشْهَدُ اَنَّكَ عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ وَخِيْرَتُهُ مِنْ خَلْقِهِ وَأشْهَدُ اَنَّكَ قَدْبَلَغْتَ الرِّسَالَةَ وَاَدَّيْتَ اْلأمَانَةَ وَنَصَحْتَ اْلأُمَّةَ وَجَاهَدْتَ فِيْ اللهِ حَقَّ جِهَادِهِ. اَللَّهُمَّ وَآتِهِ اْلوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ وَابْعَْثهُ مَقَامًا مَحْمُوْدًا اِلَّذِيْ وَعَدْتَهُ وَآتِهِ نِهَايَةَ مَايَنْبَغِيْ اَنْ يَسْأَلَهُ السَّائِلُوْنَ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَاَزْوَاجِهِ وَذُُُرِّيَّتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ وَباَرِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّ يَّتِهِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ فِي الْعَالَمِيْنَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ.
Shalawat Syaikh Muhammad Abul Mawahib Asy-Syadzili
صَلَوَاتٌ لِسَيِّدِيْ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ أَبِي الْمَوَاهِبِ الشَّاذِلِيّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى هَذِهِ الْحَضْرَ ةِ النَّبَوِيةِ * اَلْهاَدِيَةِ الْمَهْدِيَّةِ الرُّسُلِيَّةِ * بِجَمِيْعِ صَلَوَاتِكَ التَّامَّاتِ * صَلاَةً تَسْتَغْرِقُ جَمِيْعَ الْعُلُوْمِ بالْمَعْلُوْماَتِ * بَلْ صَلاَةً لاَنِهاَيَةَ لَهاَ فِيْ آمادِهاَ * وَلاَانْقِطَاعَ ِلإِمْدَادِهاَ * وَسَلِّمْ كَذَلِكَ عَلَى هَذَا النَّبِيِّ ياَ سَيِّدَناَ يَا رَسُوْلَ اللهِ اَنْتَ الْمَقْصُوْدُ مِنَ الْوُجُوْدِ * وَاَنْتَ سَيِّدُناَ كُلِّ وَالِدٍ وَمَوْلُُوْدٍ * وَاَنْتَ الْجَوْهَرَةُ اْليَتِيْمَةُ الَّتِيْ دَارَتْ عَلَيْهاَ أَصْناَفُ الْمُكَوَّناَتِ * وَاَنْتَ النُّوْرُ الَّذِيْ مَلأََ اِشْرَاقُهُ اْلأَرَضِِيْنَ وَالسَّمَوَاتِ * بَرَكَاتُكَ لاَتحْصَى * وَمُعْجِزَاتكَ لاَ يَحُدُّهاَ الْعَدَدُ فَتسْتقْصَى * اَْلأَحْجَارُ وَاْلأَشْجَارُ سَلَّمَتْ عَلَيْكَ * وَالْحَيَوَاناَتُ الصَّامِتَةُ نَطَقَتْ بَيْنَ يَدَيْكَ * وَ الْمَاءُ تفَجَّرَ وَجَرَى مِنْ بَيْنِ أُصْبُعَيْكَ * وَالْجِذْعُ عِنْدَفِرَاقِكَ حَنَّ اِلَيْكَ * وَالْبِئْرُ الْمَالِحَةُ حَلَتْ بِتَفْلَةٍ مِنْ بَيْنِ شَفَتَيْكَ * بِبِعْثتِكَ الْمُباَرَكَةِ أَمِنَّا الْمَسْخَ وَالْخَسَفَ وَالْعَذَابَ * وَبِرَحْمَتِكَ الشَّامِلَةِ شَمِلَتْناَ اْلأَلْطاَفُ وَنَرْجُوْ رَفْعَ الْحِجَابِ * ياَطَهُوْرَ ياَمُطَهِّرُ ياَطاَهِرُ * ياَاَوَّلُ يَاآخِرُ ياَباَطِنُ ياَظاَهِرُ * شَرِيْعَتُكَ مُقَدَّسَةٌ طاَهِرَةٌ * أَنْتَ اْلأَوَّلُ فِيْ النِّظاَمِ * وَاْلآخِرُ فِيْ الْخِتاَمِ * وَالْباَطِنُ باِلأَسْرَارِ * وَالظَّاهِرُ باِْلأَنْواَرِ * اَنْتَ جَامِعُ الْفَضْلِ * وَخَطِيْبُ الْوَصْلِ * وَاِماَمُ أَهْلِ اْلكَماَلِ * وَصاَحِبُ الْجَماَلِ وَالْجَلاَ لِ * وَالْمَخْصُوْصُ باِلشَّفاَعَةِ الْعُظْمَى * وَالْمَقاَمِ الْمَحْمُوْدِ الْعَلِيِّ اْلأَسْمَى * وَبِلِوَاءِ الْحَمْدِالْمَعْقُوْدِ * وَاْلكَرَمِ وَالْفُتُوَّ ةِ وَالْجُوْدِ * فَيَاسَيِّدًا سَادَ اْلأَسْياَدَ * وَياَ سَنَدًا اِسْتنَدَ اِلَيْهِ الْعِباَدُ * عَبِيْدُ مَوْلَوِيَّتِكَ الْعُصاَةُ * يَتَوَسَّلُوْنَ بِكَ فِيْ غُفْرَانِ السَّيِّئاَتِ * وَسَتْرِ الْعَوْرَاتِ وَقَضَاءِ الْحَاجَاتِ * فِيْ هَذِهِ الدُّ نْياَ وَعِنْدَانْقِضاَءِ اْلأَجَلِ وَبَعْدَالْمَماَتِ * ياَرَ بَّناَ بجاَهِهِ عِنْدَكَ تَقَبَّلْ مِنَّاالدَّعَوَاتِ * وَارْفَعْ لَناَالدَّرَجاَتِ * وَاقْضِ عَنَّاالتَّبِعاَتِ * وَأَسْكِنَّا اَعْلَى الْجَناَّتِ * وَأَبِحْنَا النَّظَرَ اِلَى وَجْهِكَ اْلكَرِيْمِ فِيْ حَضَرَاتِ الْمُشَاهَدَاتِ * وَاجْعَلْناَ مَعَهُ مَعَ الَّذِيْنَ اَ نْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ أَهْلِ الْمُعْجِزَاتِ وَأَرْباَبِِِ الْكَرَاماَتِ * وَهَبْ لَناَ الْعَفْوَ وَالْعاَفِيَةَ مَعَ اللُّطْفِ فِيْ اْلقَضَاءِ آمِيْنْ ياَرَبَّ الْعَالَمِيْنَ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَارَسُوْلَ اللهِ * مَاأَكْرَمَكَ عَلَى اللهِ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * مَاخَابَ مَنْ تَوَسَّلَ بِكَ اِلَى اللهِ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * اَْلأَ مْلاَكُ تَشَفَّعَتْ بِكَ عِنْدَ اللهِ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * اَْْْلأَ نْبِياَءُ وَالرُّسُلُ مَمْدُوْدُوْنَ مِنْ مَدَدِكَ الَّذِيْ خُصِصْتَ بهِ مِنَ اللهِ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * اَْلأَوْلِيَاءُ اَنْتَ الَّذِيْ وَالَيْتَهُمْ فِيْ عَالَمِ الْغَيْبِ وَالشَّهاَدَةِ حَتَّى توَلاَّهُمُ اللهُ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * مَنْ سَلَكَ فِيْ مَحَجَّتِكَ وَقَامَ بِحُجَّتِكَ أَيدَهُ اللهُ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * اَلْمَخْذُوْلُ مَنْ أَعْرَضَ عَنِ اْلإِقْتِدَاءِ بِكَ اِيْ وَاللهِ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَارَسُوْلَ اللهِ * مَنْ أَطَاعَكَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * مَنْ عَصَاكَ فَقَدْ عَصَى اللهَ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * مَنْ أَتىَ لِبَابِكَ مُتَوَسِّلاً قَبِلَهُ الله ُ* الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَارَسُوْلَ اللهِ * مَنْ حَطَّ رَحْلَ ذُ نُوْبهِ ِفِيْ عَتاَبَتِكَ غَفَرَ لَهُ اللهُ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * مَنْ دَخَلَ حَرَمَكَ خَائِفاً أَمِنَهُ الله ُ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * مَنْ لاَذَ بِجَناَبِكَ وَعَلِقَ بِأَذْياَلِ جَاهِكَ أَعَزَّهُ الله ُ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيكَ يَارَسُوْلَ اللهِ * مَنْ أَمَّ لَكَ وَأَمَّلَكَ لَمْ يَخِبْ مِنْ فَضْلِكَ لاَ وَالله ِ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَارَسُوْلَ اللهِ * أَمَّلْناَ لِشَفاَعَتِكَ وَجِوَارِكَ عِنْدَاللهِِ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * توَسَّلْناَ بِكَ فِيْ الْقَبُوْلِ عَسَى وَلَعَلَّ نَكُوْنُ مِمَّنْ تَوَلاَّهُ الله * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * بِكَ نَرْجُوْ بلُوُغ َاْلأَ مَلِ وَلاَ نَخَافُ الْعَطَشَ حَاشَا وَالله * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * مُحِبُّوْكَ مِنْ أُمَّتِكَ وَاقِفُوْنَ بِباَبِكَ يَا أَكْرَمَ خَلْقِ الله ِ* الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَسِيْلَتَنَا اِلىَ الله ِ* قَصَدْناَكَ وَقَدْ فاَرَقْناَ سِوَاكَ ياَ رَسُوْلَ الله ِ* الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * اَلعَْرَبُ يَحْمُوْنَ النَّزِيْلَ وَيُجِيْرُوْنَ الدَّخِيْلَ وَاَنْتَ سَيِّدُ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ يَا رَسُوْلَ اللهِ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ * قَدْ نَزَلْناَ بحَيِّكَ وَاسْتَجَرْناَ بجَنَابِكَ وَأَقْسَمْنَا بِحَيَاتِكَ عَلَى الله ِ* اَنْتَ الْغِياَثُ وَأَنْتَ الْمَلاَذُ فَأَغِثْنَا بِجاَهِكَ الْوَجيْهِ الَّذِيْ لاَ يَرُدُّهُ الله ُ* الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ الله ِ* الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَانَبِيَّ اللهِ * الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حَبِيْبَ الله ِ* الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ مَا دَامَتْ دَيْمُوْ مِيَّةُ الله ِ* صَلاَةً وَسَلاَ مًا تَرْضَاهُمَا وَتَرْضَى بهِمَا عَنَّا ياَ سَيِّدَناَ ياَ مَوْلاَناَ ياَ اَللهُ * الَصَّلاَ ةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى اْلأَنْبِياَءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى سَائِرِ الْمَلاَ ئِكَةِ أَجْمَعِيْنَ * اَللَّهُمَّ وَارْضَ عَنْ ضَجِِيْعَيْ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلىَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعَنْ عُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَعَنْ بقِيَّةِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِيْنَ * وَتاَبِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ باِحْساَنٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ * اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ اَ يُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكَاتُهُ * اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ اَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِِ وَبَرَكَاتُهُ * اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ اَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكَاتُهُ * اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ اَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ * وَسَلاَ مٌ عَلَى الْمُرْسَليْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ ِرَبِّ الْعالَمِيْنَ. آمِيْنْ.
Shalawat Sayyid Nuruddin Al-Syauni
صَلَوَاتٌ لِسَيِّدِيْ نُوْرُ الدِّيْنِ اَلشَّوْنِيُّ وَاسْمُهَا مِصْبَاحُ الظَّلاَمِ فِي الصَّلاَةِ وَالسَّلاَمِ عَلَى خَيْرِ اْلاَنَامِ
1. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّد ٍوَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمََا باَرَكْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ فِيْ الْعَالَمِيْنَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ وَزِنَة َعَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّماَ ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَكُلَّماَ غَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغاَفِلُوْنَ.
2. اَللَّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ صَلاَةٍ عَلَى أَفْضَلِ مَخْلُوْقَاتكَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْماَتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَكُلَّمَا غَفَلَ عَنْ ذِكْرِه ِالْغاَفِلُوْنَ.
3. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنبَِيِّكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبهِ ِوَسَلِّمْ عَدَدَ مَا فِيْ السَّمَوَاتِ وَمَا فِيْ اْلاَرْضِ وَماَ بَيْنَهُمَا وَأَجْرِ لُطْفَكَ فِيْ أُمُوْرِناَ وَالْمُسْلِمِيْنَ أَجْمَعِيْنَ ياَرَبَّ الْعَالَمِيْنَ.
4. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِه ِوَسَلِّمْ عَدَدَ مَاكَانَ وَعَدَدَ مَا يَكُوْنُ وَعَدَدَ مَا هُوَ كَائِنٌ فِيْ عِلْمِ اللهِ.
5. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى رُوْحِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِيْ اْلاَرْوَاحِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى جَسَدِهِ فِيْ اْلاَجْسَادِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى قَبْرِهِ فِيْ الْقُبُوْ ر ِوَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى اِسْمِهِ فِيْ اْلاَسْماَءِ.
6. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَاحِبِ الْعَلاَ مَةِ وَالْغَمَامَة ِ.
7. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنا َمُحَمَّد ٍاَلَّذِيْ هُوَ أَبْهَى مِنَ الشَّمْس وَالْقَمَرِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ َمُحَمَّدٍ عَدَدَ حَسَناَتِ اَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمِّدٍ عَدَدَ نَباَتِ اْلاَرْضِ وَاَوْرَاقِ اْلاَشْجَارِ.
8. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ الَّذِِِيْ جَمَعْتَ بِهِ شَتاَتَ النُّفُوْسِ وَنَبِيِّكَ الَّذِيْ جَلَيْتَ ِبهِ ظَلاَمَ الْقُلُوْبِ وَحَبِيْبِكَ الَّذِيْ اِخْتَرْتَهُ عَلَى كُلِّ حَبِِيْبٍ.
9. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلَّذِيْ جاَءَ باِلْحَقِّ الْمُبِيْنِ وَاَرْسَلْتَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِيْنَ.
10. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الْمَلِيْحِ صَاحِبِ الْمَقَامِ اْلأَعْلَى وَاللِّسَانِ الْفَسِيْحِ.
11. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ كَمَا يَنْبَغِيْ لِشَرَفِ نُبُوَّتِهِ وَلِعَظِيْمِ قَدْرِهِ الْعَظِيْمِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اِلرَّسُوْلِِ الْكَرِيْمِ الْمُطَاعِ اْلأَمِِينِ.
12. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَلحْبَِيْبِ وَعَلَى أَبِيْهِ اِبْرَاهِيْمَ الْخَلِيْلِ وَعَلَى أَخِيْهِ مُوْسَى اَلْكَلِيْمِ وَعَلَى رُوْحِ اللهِ عِيْسَى اْلأَمِيْنِ وَعَلَى دَاوُدَ وَسُلَيْماَنَ وَزَكَرِياَّ وَيَحْيىَ وَعَلَى آلِهِمْ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِمُ الْغَافِلُوْنَ.
13. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَباَرِكْ عَلَى عَيْنِ الْعِناَيَةِ وَزَيْنِ الْقِياَمَةِ وَكَنْزِ الْهِدَايَةِ وَطِرَازِ الْحُلةِ وَعَرُوْسِ الْمَمْلَكَةِ وَلِسَانِ الْحُجَّةِ وَشَفِيْعِ اْلاُمةِ وَاِمَامِ الْحَضْرَةِ وَنَبِيِّ الرَّحْمَةِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آدَمَ وَنُوْحٍ وَاِبْرَاهِيْمَ الْخَلِيْلِ وَعَلَى أَخِيْهِ مُوْسَى الْكَلِيْمِ وَعَلَى رُوْحِ اللهِ عِيْسَى اْلأَمِيْنِ وَعَلَى دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَزَكَرِياَّ وَيَحْيَى وَعَلَى آلِهِمْ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِمُ الْغَافِلُوْنَ.
Shalawat Syeikh Ahmad Bin Idris
صَلَوَاتٌ لِلشَّيْخِ أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيْسَ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مَوْلاَ ناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آله عَدَدَ اْلاَعْدَادِ كُلِّهاَ مِنْ حَيْثُ انْتِهاَئُكَ فِِيْ عِلْمِكَ وَمِنْ حَيْثُ لاَ أَعْدَادَ مِنْ حَيْثُ اِحَاطَتُكَ بِمَا تَعْلَمُ لِنَفْسِكَ مِنْ غَيْرِ انْتِهَاءٍ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِ يْرٌ.
Shalawat Sayyidi Syamsuddin Muhammad Al-Hanafi RA
صَلَوَاتٌ لِسَيِّدِيْ شَمْسُ الدِّيْنِ مُحَمَّدٌ الْحَنَفِيُّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد ٍالنَّبيِّ اْلاُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ ماَ عَلِمْتَ وَزِنَةَ ماَ عَلِمْتَ وَمِلْءَ مَا عَلِمْتَ.
Shalawat Sayyid Ahmad Al-Khujandi
صَلَوَاتٌ لِسَيِّدِيْ أَحْمَد الْخُجَنْدِيّ رَحِمَهُ اللهُ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلهِ صَلاَ ةً اَنْتَ لَهَا أَهْلٌ وَهُوَ لَهَا أَهْلٌ.
Shalawat Imam Ghazali
صَلَوَاتٌ ِلإِمَامِ الْغَزَالِيّ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَكُوْنُ لَكَ رِضَآءً وَلحِقَِّهِ اَدَآءً وَأَعْطِهِ الْوَسِيْلَةَ وَابْعَثْهُ الْمَقَامَ الْمَحْمُوْد َالَّذِيْ وَعَدْتَهُ وَاجْزِهِ عَنَّا مَا هُوَ أَهْلُهُ وَاجْزِهِ أَفْضَلَ مَاجَازَيْتَ نَبِيًّا عَنْ اُمَّتِهِ وَصَلِّ عَلَيْهِ وَعَلَى جَمِيْعِ اِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصَّالِحِيْنَ ياَاَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
Shalawat Ma'tsurat Abi Abbas Ahmad Al-Hajizi
صَلَوَاتٌ مَأْثُوْرَةٌ ِلأَبِِِيْ الْعَبَّاسِ أَحْمَدْ اَلْحَاجِرِيّ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ حَاءُ الرَّحْمَةِ وَمِيْمَا الْمُلْكِ وَداَلُ الدَّواَمِ اَلسَّيِّدُ الْكَامِلُ الْفَاتِحُ الْخَاتِمُ عَدَدَ مَا فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ اَوْ قَدْ كَانَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ وَذَكَرَهُ الذَّاكِرُوْنَ وَكُلَّمَا غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الْغَافِلُوْنَ صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِكَ باَقِيَةً بِبَقَائِكَ لاَ مُنْتَهَى لَهَا دُوْنَ عِلْمِكَ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْىٍء قَدِيْرٌ.
Shalawat Ma'tsurat
صَلَوَاتٌ مَأْثوُرَةٌ
(1) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ وَباَرِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. اَللَّهُمَّ وَتَرَحَّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا تَرَحَّمْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. اَللَّهُمَّ وَتَحَنَّنْ عَلَى مُحَمَّدٍوَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا تَحَنَّنْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. اَللَّهُمَّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا سَلَّمْتَ عَلَى اِبْرَاهِيْمَ وعَلَى آلِ اِبْرَاهِيْمَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ.
(2) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ.* ( صَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ ).
(3) اَللَّهُمَّ ياَرَبَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَعْطِ مُحَمَّدًا اِلدَّرَجَةَ وَالْوَسِيْلَةَ فِيْ الْجَنَّةِ. اَللَّهُمَّ يَا رَبَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ اِجْزِ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَاهُوَ اَهْلُـهُ.
(4) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنَ الصَّلاَةِ شَيْىٌء وَارْحَمْ مُحَمَّدًا وَآلَ مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنَ الرَّحْمَةِ شَيْىٌء وَباَرِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنَ الْبَرَكَةِ شَيْىٌء وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنَ السَّلاَمِ شَيْىٌء.
(5) اَللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ وَبَرَكَاتِكَ عَلَى سَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ وَاِمَامِ الْمُتَّقِيْنَ وَخَاَتمِ النَّبِيِّيْنَ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ اِمَامِ الْخَيْرِ وَقَائِدِ الْخَيْرِ وَرَسُوْلِ الرَّحْمَةِ، اَللَّهُمَّ ابْعَثْهُ الْمَقَامَ الْمَحْمُوْدَ الَّذِيْ يَغْبِطُهُ بِهِ اْلأَوَّلُوْنَ وَاْلآخِرُوْنَ.
(6) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى رُوْحِ مُحَمَّدٍ فِيْ اْلأَرْوَاحِ وَعَلَى جَسَدِهِ فِيْ اْلأَجْسَادِ وَعَلَى قَبْرِهِ فِيْ الْقُبُوْرِ.
(7) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فِيْ اْلأَ وَّلِيْنَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فِيْ اْلأَخِرِيْنَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فِيْ النَّبِيِّيْنَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فِيْ الْمُرْسَلِيْنَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فِيْ الْمَلاَءِ اْلأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّ يْنِ.
(8) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنبَِيِّكَ وَرَسُوْ لِكَ النَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتهِ ِوَسَلِّمْ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضاَءَ نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَكَلِماَتِكَ.
(9) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْ لِكَ وَصَلِّ عَلَى الْمُؤْ مِنِيْنَ وَالْمُؤْمِناَتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِماَتِِ.
(10) اِنَّ اللهَ وَمَلاَ ئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ ياَ اَيُّهاَ الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا، لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ رَبِّيْ وَسَعْدَيْكَ صَلَوَاتُ اللهِ اْلبَرِّ الرَّحِيْمِ وَالْمَلاَ ئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَالنَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَمَاسَبَّحَ لَكَ مِنْ شَيْىٍء ياَرَبَّ الْعَالَمِيْنَ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدِبْنِ عَبْدِاللهِ خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ وَسَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ وَاِمَامِ الْمُتَّقِيْنَ وَرَسُوْلِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ اَلشَّاهِدِ اَلْبَشِيْرِ اَلدَّاعِيْ اِلَيْكَ بِإِذْنِكَ السِّرَاجِ الْمُنِيْرِ وَعَلَيْهِ السَّلاَمُ.
(11) اَللَّهُمَّ دَاحِيَ الْمَدْحُوَّاتِ وَباَرِىَء الْمَسْمُوْكَاتِ اِجْعَلْ شَرَائِفَ صَلَوَاتِكَ وَنَوَامِيَ بَرَكَاتِكَ وَرَأْفَةَ تَحَنُّنِكَ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ الْفاَتِحِ لِماَ أُغْلِقَ وَالْخَاَتمِ لِماَ سَبَقَ وَالْمُعْلِنِ الْحَقَّ باِلْحَقِّ وَالدَّامِغِ لِجَيْشاَتِ اْلاَباَطِلِ كَماَ حُمِّلَ فَاطَّلَعَ بِأَمْرِكَ بِطَاعَتِكَ مُسْتَوْفِزًا فِيْ مَرْضَاتِكَ وَاعِيًا لِوَحْيِكَ حَافِظًا لِعَهْدِكَ مَاضِياً عَلَى نَفاَذِ اَمْركَ حَتَّى اَوْرَى قَبَسًا لِقاَبِسِ آلاءُ اللهِ تَصِلُ بِأَهْلِهِ اَسْباَبَهُ بِهِ هُدِيَتِ الْقُلُوْبُ بَعْدَ خَوْضاَتِ الْفِتَنِ وَاْلاِثْمِ وَاَبْهَجَ مُوْضِحاَتِ اْلاَعْلاَمِ وَناَئِِرَاتِ اْلاَحْكاَمِ وَمُنِيْرَاتِ اْلاِسْلاَمِ فَهُوَ اَمِيْنُكَ الْمَأْمُوْنُ وَخاَزِنُ عِلْمِكَ الْمَخْزُوْنِ وَشَهِيْدُكَ يَوْمَ الدِّيْنِ وَبَعِيْثُكَ نِعْمَةً وَرَسُوْلُكَ بِالْحَقِّ رَحْمَةً اَللَّهُمَّ افْسَحْ لَهُ فِيْ عَدْنِكَ وَاجْزِهِ مُضَاعَفَاتِِ الْخَيْرِ مِنْ فَضْلِكَ مُهَنِّئاَتٍٍ لَهُ غَيْرَ مُكَدَّرَاتٍ مِنْ فَوْزِ ثَوَابِكَ الْمَحْلُوْلِ وَجَزِيْلِ عَطَائِكَ الْمَعْلُوْلِ. اَللَّهُمَّ أَعْلِ عَلَى بِنَاءِ النَّاسِ بِنَاءَهُ وَاَكْرِمْ مَثْوَاهُ لَدَيْكَ وَنُزُلَهُ وَأَتْمِمْ لَهُ نُوْرَهُ وَاجْزِ هِ مِنِ ابْتِعَاثِكَ لَهُ مَقْبُوْلَ الشَّهَادَةِ وَمَرْضِيَّ الْمَقَالَةِ ذَا مَنْطِقٍ عَدْلٍ وَخُطَّةٍ فَصْلٍ وَ بُرْهَانٍ عَظِيْمٍ.
(12) اَللَّهُمَّ اجْعَلْ فَضَائِلَ صَلَوَاتِكَ وَ نَوَامِيَ بَرَكَاتِكَ وَ شَرَائِفَ زَكَوَاتِكَ وَ رَأْفَتَكَ وَ رَحْمتَكَ وَ تَحِيَّتَكَ عَلَى مُحَمَّد ٍسَيِّد ِالْمُرْسَلِيْنَ وَاِمَامِ الْمُتَّقِيْنَ وَخَاتَمِ النَّبِيِيْنَ وَرَسُوْلِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ قَائِدِ الْخَيْرِ وَفَاتِحِ الْبِرِّ وَنَبِيِّ الرَّحْمَةِ وَسَيِّدِ اْلاُمَّةِ. اَللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُوْدًا تزْلِفُ بِهِ قُرْبَهُ وَتُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ يَغْبِطُهُ اْلاَوَّلُوْنَ وَاْلآخِرُوْنَ. اَللَّهُمَّ أَعْطِهِ اْلفَضْلَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالشَّرَفَ وَالْوَسِيْلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيْعَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الشَّامِخَةَ الْمُنِيْفَةَ. اَللَّهُمَّ أَعْطِ سَيِّدَناَ مُحَمَّدًا سُؤْلَهُ وَبَلِّغْهُ مَأْمُوْلَهُ وَاجْعَلْهُ أَوَّلَ شَافِعٍ وَأَوَّلَ مُشَفَّعٍ. اَللَّهُمَّ عَظِّمْ بُرْهَانَهُ وَثَقِّّلْ مِيْزَانَهُ وَأَبْلِجْ حُجَّتَهُ وَارْفَعْ فِيْ اَعْلَى الْمُقَرَّبِيْنَ دَرَجَتَهُ. اَللَّهُمَّ احْشُرْناَ فِيْ زُمْرَتِهِ وَاجْعَلْناَ مِنْ اَهْلِ شَفَاعَتِهِ وَاَحْيِناَ عَلَى سُنَّتِهِ وَتوَفَّنَا عَلَى مِلَّتِهِ وَاَوْرِدْناَ حَوْضَهُ وَاسْقِنا كَأْسَهُ غَيْرَ خَزَايَا وَلاَ ناَدِمِيْنَ وَلاَ شَاكِّيْنَ وَلاَ مُبَدِّلِيْنَ وَلاَ فَاتِنِيْنَ وَلاَ مَفْتُوْنِيْنَ آمِيْنْ.... ياَرَبَّ الْعَالَمِيْنَ.
Shalawat Jami'ah Khatimah
صَلَوَاتٌ جَامِعَةٌ خَاتِمَةٌ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِيْ اْلاَوَّلِيْنَ، وصَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِيْ اْلآخِرِيْنَ، وَصَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِيْ كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ، وَصَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِيْ الْمَلاَءِ اْلأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَصَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ جَمِيْعِ اْلاَنْبِياَءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَعَلىَ الْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَعَلىَ عِباَدِ اللهِ الصَّالِحِيْنَ مِنْ اَهْلِ السَّمَوَاتِ وَاَهْلِ اْلاَرَضِيْنَ وَرَضِيَ اللهُ تَباَرَكَ وَتَعاَلَى عَنْ ساَدَاتِناَ ذَوِيْ الْقَدْرِ الْجَلِيِّ: اَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْماَنَ وَعَلِيٍّ وَعَنْ سَائِرِ اَصْحاَبِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ، وَعَنِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْساَنٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، اُحْشُرْناَ وَارْحَمْناَ مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، يَااَللهُ يَاحَيُّ يَاقَيُّّوْمُ لاَ اِلَهَ اِلاَّ اَنْتَ يَااَللهُ يَارَبَّناَ ياَوَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ ياَاَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. اَللَّهُمَّ آمِيْنْ.
Shalawat Ma'tsurah Habib Idrus bin Salim Al-Barr
صَلَوَاتٌ مَأْثُوْرَةٌ عَنِ الْحَبِيْبْ عَيْدَرُوْسْ بِنْ سَالِمْ اَلْبَارِّ
اَللَّهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً كَمَا هِيَ فِيْ عَلْمِكَ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَمًا تَامًّا كَمَا هُوَ فِيْ عِلْمِكَ سَلاَمٌ تَامٌّ وَبَارِكْ مِثْلَ ذَلِكَ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلىَ آلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ صَلاَةً وَسَلاَمًا وَبَرَكاَتٍ تَلِيْقُ بِكَ مِنْكَ اِلَيْهِ صَلاَةً وَسَلاَمًا وَبَرَكاَتٍ بِقَدْرِ عَظَمَةِ ذَاتِكَ، صَلاَةً وَسَلاَمًا وَبَرَكاَتٍ تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ وَتُحِيْطُ بِالْحَدِّ صَلاَةً وَسَلاَمًا وَبَرَكَاتٍ تُرْضِيْكَ وَتُرْضِيْهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنِّيْ، وَتُغْنِيْ بِهَا فَقْرِيْ، وَتَكْشِفُ بِهَا هَمِّيْ وَغَمِّيْ وَكَرْبِيْ، وَتَشْفِيْ بِهَا رُوْحِيْ وَقَلْبِيْ وَجِسْمِيْ، وَتَفْتَحُ لِيْ بِهَاجَمِيْعَ اْلاَبْوَابِ وَلاَتُرِيْنِيْ بِبَرَكَاتِهَا شَيْئا ًمِنَ الْمَتاَعِبِ وَالصِّعَابِ، وَتُدْخِلُنِيْ بِهَا مَعَ الْمُقَرَّبِيْنَ وَاْلاَحْباَبِ، وَوَالِدَيَّ وَاِخْوَانِيْ وَجَمِيْعَ الْمُحِبِّيْنَ وَاْلاَصْحَابِ بِفَضْلِكَ يَاكَرِيْمُ يَاوَهَّابُ.
Shalawat Penghilang Lupa oleh Ahmad bin Idris
صَلَوَاتٌ مُذْهِبَةٌ لِلنِّسْيَانِ ِلأَحْمَدْ بِنْ اِدْرِيسْ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ وَبَارِكْ عَلَى مَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ النُّوْرِ الْمُذْهِبِ لِلنِّسْياَنِ بِنُوْرِهِ فِيْ كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللهِ.
Shalawat Habib Ali bin Muhammad al-Habsyi
صَلَوَاتْ مَأْثُوْرَةٌ عَنِ الْحَبِيْبْ عَلِي بِنْ مُحَمَّدْ اَلْحَبْشِيِّ
صِيْغَةٌ (1)
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَوَّلِ مُتَلَقٍّ لِفَيْضِكَ اْلاَوَّلِ، وَاَكْرَمِ حَبِيْبٍ تَفَضَّلْتَ عَلَيْهِ فَتَفَضَّلَ، وَعَلىَ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَتاَبِعِيْهِ وَحِزْبِهِ، ماَ دَامَ تَلَقِّيْهِ وَتَرَقِّيْهِ اِلَيْكَ، وَاِقْباَلُكَ عَلَيْهِ وَاِقْباَلُهُ علَيْكَ، وَشُهُوْدُهُ لَكَ وَانْطِرَاحُهُ لَدَيْكَ، صَلاَةً نَشْهَدُكَ بِهاَ فِيْ مِرْآتِهِ، وَنَصِلُ بِهَا اِلَى حَضْرَتِكَ مِنْ حَضْرَةِ ذَاتِهِ، قَائِمِيْنَ لَكَ وَلَهُ بِاْلاَدَبِ الْوَافِرِ، مَغْمُوْرِيْنَ مِنْكَ وَمِنْهُ بِالْمَدَدِ الْباَطِنِ وَالظَّاهِرِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَكْرَمِ وَسِيْلَةٍ اِلَيْكَ، وَاَشْرَفِ عَبْدٍ قَرَبْتَهُ لَدَيْكَ وَعَلىَ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَتاَبِعِيْهِ وَحِزْبِهِ.
صِيْغَةٌ (2)
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ باِللِّسَانِ الْجَامِعَةِ فِيْ الْحَضْرَةِ الْوَاسِعَةِ صَلاَةً تُمِدُّبِهَا جِسْمِيْ مِنْ جِسْمِهِ، وَقَلْبِيْ مِنْ قَلْبِهِ، وَرُوْحِيْ مِنْ رُوْحِهِ، وَسِرِّيْ مِنْ سِرِّهِ، وَعِلْمِيْ مِنْ عِلْمِهِ، وَعَمَلِيْ مِنْ عَمَلِهِ، وَخُلُقِيْ مِنْ خُلُقِهِ، وَوِجْهَتِيْ مِنْ وِجْهَتِهِ، وَنِيَّتِيْ مِنْ نِيَّتِهِ، وَقَصْدِيْ مِنْ قَصْدِهِ، وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُهَا عَلَيَّ وَعَلَى اَوْلاَدِيْ وَعَلىَ أَهْلِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَهْلِ عَصْرِيْ يَانُوْرُ يَانُوْرُ اِجْعَلْنِيْ نُوْرًا بِحَقِّ نُوْرِيْ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّد ٍمُسْتَوْدِعِ اْلأَمَانَةِ الْحَبِيْبِ الَّذِيْ رَفَعْتَ شَأْنَهُ، وَاَوْضَحْتَ بُرْهَانَهُ، وَشَيَّدْتَ اَرْكَانَهُ، جَامِعِ الْكَمَالِ، وَمُفِيْضِ النَّوَّالِ، وَسَادِنِ حَضْرَةِ الْجَلاَلِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ لِسَانِ الْعِلْمِ فِيْ اْلاِبْلاَغِ وَالتَّعْرِيْفِ، وَناَطِقِ الْحِكْمَةِ فِيْ مَشْهَدِ التَّعَرُّفِ وَمَظْهَرِ التَّكْلِيْفِ.
صِيْغَةٌ (3)
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ مَنْ جَمَعْتَ لَهُ الْفَضْلَ اْلاَوَّلَ وَاْلآخِرَ، وَاَنْزَلْتَهُ مِنَ الْقُرْبِ مِنْكَ وَالدُّنُوِّ اِلَيْكَ الْمَنْزِلَ الْفَاخِرَ، صَلاَةً تَعْرُجُ بِهَا فِيْ مَدَارِجِ وِدَادِهِ وَتُدْرِكُ بِهَا الْحَظَّ الْوَافِرَ مِنْ عِنَايَتِكَ الْخَاصَّةِ بِوَاسِطَةِ اِمْدَادِهِ.
صِيْغَةٌ (4)
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً يَتَجَدَّدُ بِهَا سُرُوْرُهُ، وَيَتَضَاعَفُ بِهَا حُبُوْرُهُ، وَيُشْرِقُ بِهَا عَلَى قَلْبِيْ نُوْرُهُ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.
صِيْغَةٌ (5)
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ وَبَارِكْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ طُوْرِ تَجَلِّياَتِكَ، وَمَظْهَرِأَسْماَئِكَ وَصِفَاتِكَ وَذَاتِكَ، حَائِزِالشَّرَفِ الْكَامِلِ لَدَيْكَ، وَالْمُناَدَى لَهُ بِالْوَحْدَانِيَّةِ فِيْ اَوْصَافِهِ وَاَفْعَالِهِ وَذَاتِهِ بَيْنَ يَدَيْكَ، فَهُوَ فِيْ الْوَحْدَةِ مَظْهَرُ وَحْدَانِيَّتِكَ، وَفِيْ الْوَجْهَةِ قِبْلَةُ صَمَدَانِيَّتِكَ، قَرَّبْتَهُ حَيْثُ كَانَ الْقُرْبُ فَرْدًا، ثُمَّ سَرَدْتَ مَحَاسِنَةُ الَّتِيْ خَصَّصْتَهُ بِهَا عَلىَ اَهْلِ حَضْرَتِكَ سَرْدًا، فَذَهَلَ الناَّظِرُوْنَ اِلَى تِلْكَ الْمَحَاسِنِ وَاَخَذَ كُلٌّ مِنْهَا بِنَصِيْبِه ِ، وَبَرَز َصَلىَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُلْقِيْ عَلَى اَهْلِ مَعَاقِدِ الْعِزِّ بَعْضَ اَسْرَارِحَبِيْبِهِ، اَلَّذِيْ اَمَرْتَهُ بِاِبْلاَغِهَا اِلَيْهِمْ وَاَذِنْتَ لَهُ فِيْ بَثِّهَا عَلَيْهِمْ، فَهُوَاْلأَمِيْنُ وَاْلاَمَانَةُ صِفَتُهُ، وَهُوَالْكَرِيْمُ وَالْكَرَامَةُ خُلُقُهُ، اَفَاضَ بَعْدَ مَا صَدَرَ مِنْ حَضْرَتِكَ عَلىَ مَنْ اَسْعَدَهُ اللهُ فُيُوْضاَتِ مِنَّتِكَ، فَاَشْرَقَتْ فِيْ الْخَافِقَيْنِ بِوَجَاهَةِ هَذَا الْعَبْدِ الَمُقَرَّبِ اَنْوَارُهُ مِلَّتُكَ، فَصَلِّ يَارَبِّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ صَلاَةً مُسْتَمِرَّةً يَزْدَادُ بِهَا رُوْحُهُ اِبْتِهَاجًا وَيَنْفَتِحُ لَهُ بِهَا بَابٌ يَرْتَقِيْ فِيْهِ مِنَ الْقُرْبِ مِنْكَ وَالدُّنُوِّ اِلَيْكَ زِيَادَةً عَلىَ مَا آتَيْتَهُ مِعْرَاجًا، يُدْرِكُ فِيْ ذَلِكَ التَّرَقّيْ غَايَةَ اَمَلِهِ، وَتَعُوْدُ عَلَيَّ وَعَلَى مَنْ تَعَلَّقَ بِيْ مِنْ ذَلِكَ التَّلَقِّيْ عَائِدَةُ اْلاِتِّصَالِ الْكَامِلِ بِهِ فِيْ مَظَاهِرِخُلُقِهِ وَعِلْمِهِ وَعَمَلِهِ، اَكْتَسِبُ بِهَا اِتِّحَادًا ذَاتِياًّ بِهِ لاَ يَغِيْبُ عَنْ نَظَرِيْ شُهُوْدُهُ، وَلاَ اَرِدُ مَوْرِدًا اِلاَّ اِذَا تَحَقَّقَ لِيْ فِيْهِ وُرُوْدُهُ، فَاِنِّيْ اُشْهِدُكَ وَاُشْهِدُ مَلاَئِكَتَكَ وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ اَنِّيْ اُحِبُّكَ وَاُحِبُّ هَذَا الْحَبِيْبَ لِحُبِّكَ، فَاِنْ صَدَقْتُ فِيْمَا ادَّعَيْتُ فَالصِّدْقُ مَحْبُوْبُكَ، وَاِنْ تَخَيَّلَ لِيْ مَاذَكَرْتُ فَاَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ اَنْ تَجْعَلَ لِهَذَا الْخَيَالِ حَقِيْقَةً تُلْحِقُنِيْ بِهَا بِالصَّادِقِيْنَ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
صِيْغَةٌ (6)
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً لاَ يَنْقَطِعُ مَدَدُهَا، وَلاَ يَنْحَصِرُ عَدَدُهَا وَلاَ يَنْتَهِيْ اَمَدُهَا، اَللَّهُمَّ اَبْلِغْهُ مِنْ شَرِيْفِ صَلَوَاتِيْ مَا يَرْجَحُ بِهِ مِيْزَانُ حَسَنَاتِيْ وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُ ذَاتِهِ عَلَى ذَاتِيْ، وَصِفَاتِهِ عَلَى صِفَاتِيْ، وَاَعْمَالِهِ عَلَى اَعْمَالِيْ، وَنِيَّاتِهِ عَلَى نِيَّاتِيْ، وَسَاعَاتِهِ عَلىَ سَاعَاتِيْ، وَلَحَظَاتِهِ عَلَى لَحَظَاتِيْ، حَتَّى يَكُوْنَ مَجْلىَ تَجَلِّياَتِيْ، فِيْ جَمِيْعِ حَالاَتِيْ، فِيْ حَيَاتِيْ وَبَعْدَ مَمَاتِيْ، اَللَّهُمَّ اَوْصِلْنِيْ بِمَنْ يُوْصِلُنِيْ اِلَيْكَ، وَاجْمَعْنِيْ بِمَنْ يَجْمَعُنِيْ عَلَيْكَ، وَيَسِّرْهُ لِيْ مِنَ اْلاَعْمَالِ الصَّالِحَةِ مَا يُوْجِبُ لِيَ الزُّلْفَى لَدَيْكَ.
صِيْغَةٌ (7)
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ بِاللِّسَانِ الْجَامِعَةِ فِيْ الْحَضْرَةِ الْوَاسِعَةِ، عَلَى عَبْدِكَ الْجَامِعِ لِلْكَمَالاَتِ اْلاِنْسَانِيَّةِ، اَلْوَاسِعِ فِيْ الْمَشَاهِدِ الرُّوْحِيَّةِ، عَدَدَ الْحَرَكَاتِ وَالسَّكَناَتِ وَالْحَظَرَاتِ وَاللَّحَظَاتِ وَعَدَدَ الْمُصَلِّيْنَ عَلَيْهِ وَعَدَدَ صَلَوَاتِهِمْ، وَعَدَدَ الذَّاكِرِيْنَ لَهُ وَعَدَدَ اَذْكَارِهِمْ، صَلاَةً يَقِرُّ نُوْرُهَا فِيْ اُذُنِيْ فَلاَ تَعْصِيْ، وَيَقِرُّ نُوْرُهَا فِيْ لِسَانِيْ فَلاَ يَعْصِيْ، وَيَقِرُّ نُوْرُهَا فِيْ قَلْبِيْ فَلاَ يَعْصِيْ، وَيَقِرُّ نُوْرُهَا فِيْ جَسَدِيْ كُلُّهُ فَلاَ يَعْصِيْ.
صِيْغَةٌ (8)
اَللَّهُمَّ يَارَبَّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ، اَسْأَلُكَ بِحَقِّ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَنْ تُصَلِّيَ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ، صَلاَةً تُذْهِبُ بِهَا أَحْزَانِيْ، وَتُثَبِّتُ بِهَا جَنَانِيْ، وَتُطَهِّرُ بِهَا لِسَانِيْ، وَتُقَوِّيْ بِهَا اَرْكَانِيْ، وَاَتَقَلَّبُ بِسِرِّهَا فِيْمَا عَناَنِيْ، فِيْ سِرِّيْ وَعَلاَنِيْ، وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُهَا عَلَيَّ وَعَلَى اَهْلِيْ وَاَوْلاَدِيْ وَاِخْوَانِيْ وَقَرَاباَتِيْ وَاَصْحَابِيْ وَجِيْرَانِيْ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْىٍء قَدِيْرٌ، بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.